PERTANYAAN
:
Muhammad
Mandalla Al-Haq
Assalamu'alaikum..... Mau
naya nih,,,, Tafsir surat HUD ayat 108 itu bagaimana????
JAWABAN
:
>
Mbah Ceméng
108
- { وأما الذين سعدوا } بفتح السين وضمها { ففي الجنة خالدين فيها ما دامت السماوات
والأرض إلا } غير { ما شاء ربك } كما تقدم ودل عليه فيهم قوله { عطاء غير مجذوذ }
مقطوع وما تقدم من التأويل هو الذي ظهر وهو خال من التكلف والله أعلم بمراده الكتاب
: تفسير الجلالينالمؤلف : جلال الدين محمد بن أحمد المحليوجلال الدين عبدالرحمن بن
أبي بكر السيوطيالناشر : دار الحديث - القاهرةالصحيفة 300
Orang-orang yang beruntung
akan berada dalam sorga selamanya, selam masih ada langit dan bumi -tidak
termasuk waktu yang alloh kehendaki- selain waktu yang telah di kehendaki
alloh.. Kurang lebih maksud illa ma
syaa'a robbuka
itu, waktu selain waktu keberadaan langit dan bumi... wallohu a'lam.
والنكتة
في الاستثناء بيان أن هذه الأمور الثابتة الدائمة إنما كانت كذلك بمشيئة الله تعالى
بطبيعتها في نفسها ، ولو شاء تعالى أن يغيرها لفعل .وقد أشار لهذا ابن كثير بقوله :
يعني أن دوامهم ليس أمراً واجباً بذاته ، بل موكول إلى مشيئته تعالى .وابن عطية
بقوله : هذا على طريق الاستثناء الذي ندب الشارع إلى استعماله في كل كلام ، كقوله :
{ لَتَدْخُلُنَّ الْمَسْجِدَ الْحَرَامَ إِنْ شَاءَ اللَّهُ } [ الفتح : من الآية
27 ] فليس يحتاج أن يوصف بمتصل ولا منقطع
الكتاب
: محاسن التأويل
أي
: غير مقطوع ، ولكنه ممتد إلى غير نهاية .
Karunia yang tiada
putus-putus -tanpa batas
>
Mbah Godek
Dalam tafsir munir ILLA
disitu brmakna siwa {selain}.. SIWA MA
SYA'A ROBBUKA ZA'IDAN ALA DZALIKA WAHUWA LA MUNTAHA LAHU. Selain apa yg telah
dikehendaki TUHANmu lebih dari itu {selama langit bumi msh ada} yaitu tiada
akhirnya.
>
Masaji Antoro
Wa'alaikumsalam
وأما
الذين سعدوا ففي الجنة خالدين فيها ما دامت السماوات والأرض إلاّ ما شاء ربك ( .
الضحّاك : إلاّ ما مكثوا في النار حتى أُدخلوا الجنة ، أبو سنان إلاّ ما شاء ربك من
الزيادة على قدر مدة دوام السماء والأرض ، وذلك هو الخلود فيها
Adapun orang-orang yang
berbahagia, maka tempatnya di dalam surga mereka kekal di dalamnya selama ada
langit dan bumi, kecuali jika Tuhanmu menghendaki (yang lain); sebagai karunia
yang tiada putus-putusnya.(QS. 11:108).
Menurut ad-Dhohaak :
Kecuali jika Tuhanmu menghendaki (yang lain) artinya kecuali zaman yang mereka
(sebelumnya) telah lalui dengan menetap dineraka sampai mereka dimasukkan
kedalam surga.
Menurut Abu Sanaan :
Kecuali jika Tuhanmu menghendaki (yang lain) artinya kecuali masa yang melebihi
atas kadar kelanggengan langit dan bumi yang artinya berarti keabadian dalam
surga. [ Al-Kasyf wa al-Bayaan V/190 ].
Ditafsir yang ini malah
lebih jelas GAN..... !!
وأما
الذين سعدوا ففي الجنة خالدين فيها ما دامت السموات والأرض إلا ما شاء ربك ( أن
يدخله النار أولاً ثم يخرجه منها فيدخله الجنة فحاصل هذا القول إن الاستثناءين يرجع
كل واحد منهما إلى قوم مخصوصين هم في الحقيقة سعداء أصابوا ذنوباً استوجبوا بها
عقوبة يسيرة في النار ثم يخرجون منها فيدخلون الجنة لأن إجماع الأمة على أن من دخل
الجنة لا يخرج منها أبداً وقيل إن الاستثناءين يرجعان إلى الفريقين السعداء
والأشقياء وهو مدة تعميرهم في الدنيا واحتباسهم في البرزخ وهو ما بين الموت إلى
البعث ومدة وقوفهم للحساب ثم يدخل أهل الجنة الجنة وأهل النار النار فيكون المعنى
خالدين في الجنة والنار إلا هذا المقدار , وقيل : معنى إلا ما شاء ربك سوى ما شاء
ربك فيكون الامعنى خالدين فيها ما دامت السموات والأرض إلا ما شاء ربك من الزيادة
على ذلك وهو كقولك لفلان علي ألف إلا ألفين أي سوى ألفين وقيل إلا بمعنى الواو
بمعنى وقد شاء ربك خلود هؤلاء في النار وخلود هؤلاء في الجنة فهو كقوله تمجدو تعالى
لئلا يكون للناس عليكم حجة إلا فيها , قال الفراء : هذا استثناء استثناه الله ولا
يفعله كقوله والله لأضربنك إلا أن أرى غير ذلك وعزمه أن يضربه فهذه الأقوال في معنى
الاستثناء ترجع إلى الفريقين والصحيح هو القول الأول ويدل عليه قوله سبحانه وتعالى
: ( إن ربك فعال لما يريد ( يعني من إخراج من أراد من النار وإدخالهم الجنة فهذا
على الإجمال في حال الفريقين فأما على التفصيل فقوله إلا ما شاء ربك في جانب
الأشقياء يرجع إلى الزفير والشهيق وتقريره أن يفيد حصول الزفير والشهيق مع خلود
لأنه إذا دخل الاستثناء عليه وجب أن يحصل فيه هذا المجموع والاستثناء في جانب
السعداء يكون بمعنى الزيادة يعني إلا ما شاء ربك من الزيادة لهم من النعيم بعد
الخلود , وقيل : إن الاستثناء الأول في جانب الأشقياء معناه إلا ما شاء ربك من
الزيادة لهم من النعيم بعد الخلود , وقيل : إن الاستثناء الأول في جانب الأشقياء
معناه إلا ما شاء ربك من أن يخرجهم من حرّ النار إلى البرد والزمهرير وفي جانب
السعداء معناه إلا ما شاء ربك أن يرفع بعضهم إلى منازل أعلى منازل الجنان ودرجاتها
والقول الأول هو المختار ويدل على خلود أهل الجنة في الجنة أن الأمة مجتمعة على من
دخل الجنة لا يخرج منها بل هو خالد فيها.
[ Tafsiir al-Khoozin
III/245 ].
Wallaahu A'lamu Bis
showaab.
Link Diskusi >
http://www.facebook.com/groups/piss.ktb/permalink/348852541804227/
Komentar
Posting Komentar