Klaim Kemaudlu'an Atas Unit-Unit
Hadits, Haruskah Dipercaya ?
Deskripsi masalah :
Pada kitab kuning berbagai disiplin ilmu agama islam lazim
menyertakan hadits yang setelah banyak dilakukan kaji ulang terkait kritik
riwayat tersimpulkan bahwa unit hadits tertentu berstatus mawdhu' (palsu). Hasil
analisis itu bertaraf subyektif, sebagian mengikuti kaidah naqdu al-hadis yang
baku/umum dipedomani, dan sebagian yang lain mengundang polemik karena
menerapkan instrument pengujian yang controversial. Contoh praktisnya al-hafidz
Zaynuddin al-iraqi mengklaim 9 unit hadis mawdhu' dalam musnad Ahmad Bin
Chanbal, sedang Ibnu al-jauziy menuduh palsu 29 unit hadis pada musnad ahmad, 30
unit pada sunan Ibnu Majah, dan 60 unit pada Mustadrak Imam Al-Hakim. Demikian
pula kritikus hadis Nashiruddin Al-Albani dan lain-lain. Tuduhan palsu terhadap
hadis-hadis yang dikoleksi oleh ahlinya sering menuai counter kritik, seperti
dilakukan oleh jalaluddin al-sayuthi dalam kitab Al-La'ali'u al-Mashnu'ah fa
al-Ahadits al- Mawdhu'ah
Pertanyaan :
a. Apakah klaim kemawdhu'an atas unit-unit hadis harus
dipercaya ?
Jawaban :
Tidak harus dipercaya / diterima karena :
-
Orang-orang yang memawdlu'kan Hadits belum mencapai criteria orang yang mampu memawdlu'kan hadits.
-
Ulama mutaakhirin tidak mungkin mampu mentaschih menghasankan sebuah hadits menurut Imam Ibnu Sholah.
-
Hadits yang dimawdlu'kan telah dinyatakan tidak mawdlu' oleh Ulama-ulama yang lebih 'Alim dalam bidang Hadits termasuk Imam Suyuti, Ibnu Hajar Al Asqalani, dan lain-lain. Sedangkan menurut Imam Nawawi dan Imam Suyuthi berpendapat, mungkin-mungkin saja selama punya keahlian.
1. حاشية لفظ الدرر بشرح متن تحبة الفكر ص 45
تنبيهان : الأول ذهب ابن الصلاح إلى أنه لا يمكن تصحيح ولا تحسين ولا تضعيف فى الأعصر المتأخرة حتى فى عصره وذهب النووى إلى أن التصحيح ممكن. الثانى الحكم بالصحة أو الحسن أو الضعف إنما هو ظاهرى لا قطعى لجواز الخطاء والنسيان على العدل وجواز الصدق على غيره واختار ابن الصلاح القطع بصحته
2. تترية الشريعة المرفوعة ج 1 ص 7
وأما من لم يصل إلى هذه المرتبة فكيف يقضى بعدم وجدانه للحديث بأنه موضوع وهذا مما يأباه تصرفهم اهـ
3. منهج ذوى النظر شرح منظومة علم الأثر للشيخ محمد محفوظ بن عبد الله الترمسى ص 71
(ولا تضعف) أى لا تجزم بضعف الحديث (مطلقا) أى على سبيل الإطلاق كأن تقول إنه ضعيف المتن أو ضعيف بمجرد ذلك الإسناد (مالم تجد تضعيفه) أى الحديث (مصرحا) به (عن) إمام (مجتهد) فى نقد الحديث فيتوقف جوار ذلك على حكم إمام من أئمة الحديث بأنه لم يرو بإسناد يثبت به أو بأنه ضعيف أو نحو هذا مفسرا وجه القدح فيه
4. منهل اللطيف فى أصول الحديث الشريف ص 152
وقد تعقب ابن حجر كتاب ابن الجوزى فوجد هذا الحديث الذى فى مسلم ووجد أربعة وعشرين حديثا من المسند أوردها ابن الجوزى فى كتابه على أنها موضوعات فرد عليه ابن حجر وبين غلظ ابن حجر فى نتاب خاص سماه (بالقول المسند فى الذب عن المسند) ثم جاء السيوطى فتعقب ابن الجوزى واستخرج من كتابه (الموضوعات) أحاديث كثيرة تزيد على مائة موجودة فى السنن الأربعة لا تستحق الوصف بالوضع وجمع ذلك فى مصنف خاص سماه (القول الحسن فى الذب عن السنن) أى السنن الأربعة (للترمذى والنسائى وأبى داود وابن ماجه) ثم صنف السيوطى كتابا خاصا شاملا فى الموضوع سماه (اللآلئ المصنوعة) لخص فيه كتاب ابن الجوزى وتعقبه فى كل حديث يحتاج إلى مراجعة ثم اتفرد السيوطى ما تعقب فيه ابن الجوزى فى (النكت البديعات) واختصره فى (التعقبات) ويبلغ ما تعقبه ثلاثمائة حديث ونيف.
تنبيهان : الأول ذهب ابن الصلاح إلى أنه لا يمكن تصحيح ولا تحسين ولا تضعيف فى الأعصر المتأخرة حتى فى عصره وذهب النووى إلى أن التصحيح ممكن. الثانى الحكم بالصحة أو الحسن أو الضعف إنما هو ظاهرى لا قطعى لجواز الخطاء والنسيان على العدل وجواز الصدق على غيره واختار ابن الصلاح القطع بصحته
2. تترية الشريعة المرفوعة ج 1 ص 7
وأما من لم يصل إلى هذه المرتبة فكيف يقضى بعدم وجدانه للحديث بأنه موضوع وهذا مما يأباه تصرفهم اهـ
3. منهج ذوى النظر شرح منظومة علم الأثر للشيخ محمد محفوظ بن عبد الله الترمسى ص 71
(ولا تضعف) أى لا تجزم بضعف الحديث (مطلقا) أى على سبيل الإطلاق كأن تقول إنه ضعيف المتن أو ضعيف بمجرد ذلك الإسناد (مالم تجد تضعيفه) أى الحديث (مصرحا) به (عن) إمام (مجتهد) فى نقد الحديث فيتوقف جوار ذلك على حكم إمام من أئمة الحديث بأنه لم يرو بإسناد يثبت به أو بأنه ضعيف أو نحو هذا مفسرا وجه القدح فيه
4. منهل اللطيف فى أصول الحديث الشريف ص 152
وقد تعقب ابن حجر كتاب ابن الجوزى فوجد هذا الحديث الذى فى مسلم ووجد أربعة وعشرين حديثا من المسند أوردها ابن الجوزى فى كتابه على أنها موضوعات فرد عليه ابن حجر وبين غلظ ابن حجر فى نتاب خاص سماه (بالقول المسند فى الذب عن المسند) ثم جاء السيوطى فتعقب ابن الجوزى واستخرج من كتابه (الموضوعات) أحاديث كثيرة تزيد على مائة موجودة فى السنن الأربعة لا تستحق الوصف بالوضع وجمع ذلك فى مصنف خاص سماه (القول الحسن فى الذب عن السنن) أى السنن الأربعة (للترمذى والنسائى وأبى داود وابن ماجه) ثم صنف السيوطى كتابا خاصا شاملا فى الموضوع سماه (اللآلئ المصنوعة) لخص فيه كتاب ابن الجوزى وتعقبه فى كل حديث يحتاج إلى مراجعة ثم اتفرد السيوطى ما تعقب فيه ابن الجوزى فى (النكت البديعات) واختصره فى (التعقبات) ويبلغ ما تعقبه ثلاثمائة حديث ونيف.
Komentar
Posting Komentar