Adakah sarana keilmuan untuk dijadikan dasar menerima atau menolak klaim kemawdhu'an terhadap unit hadis tertentu ?
Adakah sarana keilmuan untuk dijadikan dasar menerima atau menolak klaim
kemawdhu'an terhadap unit hadis tertentu ?
Jawaban :
Ada. Yaitu sarana keilmuan klarifikasi kemawdlu'an Hadits, yang
antara lain :
-
Kitab-kitab yang khusus menghimpun hadits-hadits mawdlu' namun juga harus dicross dengan kitab serupa yang disusun oleh Ulama lain.
-
Mengacu pada kaedah kritik hadits seperti termuat dalam kitab "Ilmu Naqdi Al-Hadits" (bukan Ilmu Mushtholahul Hadits) contoh الموضوعات dan النكت البديعات .dan kitab mu'tabar yang lain.
Kemawdlu'an Hadits dapat diketahui dengan :
-
Pengakuan yang meletakkan Hadits atas kemawdlu'an hadits dengan jelas.
-
Lafadz-lafadz hadits tidak sesuai dengan ilmu Gramatika Arab sehingga tidak layak keluar dari orang yang fasih dalam bahasa apalagi dari Nabi.
-
Ma'nanya tidak pas menurut aqal dengan Ma'lum Dlaruri dan tidak mungkin di ta'wil.
-
Tidak pas dengan realita yang ada.
-
Bertentangan dengan Al-Quran atau Hadits Mutawatir.
-
Mengandung ancaman yang sangat besar atas sesuatu yang sangat ringan atau janji yang besar terhadap pengamalan yang sederhana.
Namun qarinah-qarinah di atas tidak berlaku pada Hadits-hadits
yang sudah ditetapkan keshohihan atau kehasanannya oleh Imam-Imam Hadits.
1. تدريب الراوى ج 1 ص 274 تأليف عبد الرحمن بن أبى بكر
السيوطى
ويعرف الوضع للحديث بإقرار واضعه أنه وضعه كحديث فضائل القرأن
2. تدريب الراوى ج 1 ص 276 تأليف عبد الرحمن بن أبى بكر السيوطى
عن ابى بكر بن الطيب أن من جملة دلائل الوضع أن يكون مخالفا للعقل بحيث لا يقبل التأويل ويلتحق به ما يدفعه الحس والمشاهدة أو يكون منافيا لدلالة الكتاب القطعية أو السنة المتواترة أو الإجماع القطعى
3. تدريب الراوى ج 1 ص 277 تأليف عبد الرحمن بن أبى بكر السيوطى
وفى جمع الجوامع لابن السبكى أخذا من المحصول وغيره كل خبر أوهم باطلا ولم يقبل التأويل فمكذوب
4. تدريب الراوى ج 1 ص 276 تأليف عبد الرحمن بن أبى بكر السيوطى
ومنها الإفراط بالوعيد الشديد على الأمر الصغير أو الوعد العظيم على الفعل الحقير وهذا كثير في حديث القصاص
5. تيسير مصطلح الحديث ص 147 - 150
هل يقبل الجرح والتعديل من غير بيان ؟
أ. أما التعديل فيقبل من غير ذكر سببه على الصحيح المشهور لأن اسبابه كثيرة يصعب حصرها إذ يحتاج المعدل أن يقول مثلا لم يفعل كذا ويفعل كذا وهكذا......
ب. أما الجرح فلا يقبل الا مفسرا لأنه لا يصعب ذكره ولأن الناس يختلفون في اسباب الجرح فقد يجرح احدهم بما ليس بجارح, قال ابن الصلاح وهذا ظاهر مقرر فى الفقه وأصوله وذكر الخطيب الحافظ أنه مذهب الأئمة من حفاظ الحديث ونقاده مثل البخارى ومسلم وغيرهما ولذلك احتج البخارى بجماعة سبق من غيره الجرح لهم كعكرمة وعمرو بن مرزوق واحتج مسلم بسويد بن سعيد وجماعة اشتهر الطعن فيهم وهكذا فعل أبو داود وذلك دال على أنهم ذهبوا إلى أن الجرح لا يثبت إلا إذا فسر سببه
6. منهل اللطيف فى أصول الحديث الشريف ص 151
قواعد يتميز بها الحديث الموضوع
يعرف وضع الحديث بأمور :
1. إقرار وضعه صريحا
2. ركاكة الفاظ الحديث بحيث يعرف العارف باللسان ان ذلك الكلام لا يصدر عن فصيح اللسان فضلا عن النبى صلى الله عليه وسلم قال ابن دقيق العيد : كيثرا ما يحكمون بذلك باعتبار أمور ترجع إلى المروى وحاصله انهم لكثرة ممارستهم لالفاظ الحديث حصلت لهم هيئة نفسانية يعرفون بها ما يجوز ان يكون من الفاظ النبى صلى الله عليه وسلم وما لا يجوز ان يكون منها
3. ركاكة المعنى وان لم يكن اللفظ ركيكا كأن يكون معناه مخالفا للعقل ضرورة واستدلالا ولا يمكن تأويله أصلا كالأخبار عن الجمع بين الضدين أو نفى الصانع أو قدم العالم وذلك لأنه لا يجوز ورود الشرع بخلاف مقتضى العقل ولهذا قال ابن الجوزى كل حديث رأيته تخالفه العقول وتناقضه الاصول فاعلم انه موضوع
ويعرف الوضع للحديث بإقرار واضعه أنه وضعه كحديث فضائل القرأن
2. تدريب الراوى ج 1 ص 276 تأليف عبد الرحمن بن أبى بكر السيوطى
عن ابى بكر بن الطيب أن من جملة دلائل الوضع أن يكون مخالفا للعقل بحيث لا يقبل التأويل ويلتحق به ما يدفعه الحس والمشاهدة أو يكون منافيا لدلالة الكتاب القطعية أو السنة المتواترة أو الإجماع القطعى
3. تدريب الراوى ج 1 ص 277 تأليف عبد الرحمن بن أبى بكر السيوطى
وفى جمع الجوامع لابن السبكى أخذا من المحصول وغيره كل خبر أوهم باطلا ولم يقبل التأويل فمكذوب
4. تدريب الراوى ج 1 ص 276 تأليف عبد الرحمن بن أبى بكر السيوطى
ومنها الإفراط بالوعيد الشديد على الأمر الصغير أو الوعد العظيم على الفعل الحقير وهذا كثير في حديث القصاص
5. تيسير مصطلح الحديث ص 147 - 150
هل يقبل الجرح والتعديل من غير بيان ؟
أ. أما التعديل فيقبل من غير ذكر سببه على الصحيح المشهور لأن اسبابه كثيرة يصعب حصرها إذ يحتاج المعدل أن يقول مثلا لم يفعل كذا ويفعل كذا وهكذا......
ب. أما الجرح فلا يقبل الا مفسرا لأنه لا يصعب ذكره ولأن الناس يختلفون في اسباب الجرح فقد يجرح احدهم بما ليس بجارح, قال ابن الصلاح وهذا ظاهر مقرر فى الفقه وأصوله وذكر الخطيب الحافظ أنه مذهب الأئمة من حفاظ الحديث ونقاده مثل البخارى ومسلم وغيرهما ولذلك احتج البخارى بجماعة سبق من غيره الجرح لهم كعكرمة وعمرو بن مرزوق واحتج مسلم بسويد بن سعيد وجماعة اشتهر الطعن فيهم وهكذا فعل أبو داود وذلك دال على أنهم ذهبوا إلى أن الجرح لا يثبت إلا إذا فسر سببه
6. منهل اللطيف فى أصول الحديث الشريف ص 151
قواعد يتميز بها الحديث الموضوع
يعرف وضع الحديث بأمور :
1. إقرار وضعه صريحا
2. ركاكة الفاظ الحديث بحيث يعرف العارف باللسان ان ذلك الكلام لا يصدر عن فصيح اللسان فضلا عن النبى صلى الله عليه وسلم قال ابن دقيق العيد : كيثرا ما يحكمون بذلك باعتبار أمور ترجع إلى المروى وحاصله انهم لكثرة ممارستهم لالفاظ الحديث حصلت لهم هيئة نفسانية يعرفون بها ما يجوز ان يكون من الفاظ النبى صلى الله عليه وسلم وما لا يجوز ان يكون منها
3. ركاكة المعنى وان لم يكن اللفظ ركيكا كأن يكون معناه مخالفا للعقل ضرورة واستدلالا ولا يمكن تأويله أصلا كالأخبار عن الجمع بين الضدين أو نفى الصانع أو قدم العالم وذلك لأنه لا يجوز ورود الشرع بخلاف مقتضى العقل ولهذا قال ابن الجوزى كل حديث رأيته تخالفه العقول وتناقضه الاصول فاعلم انه موضوع
Komentar
Posting Komentar